يذكر أحد الأطباء المعلّمين والناصحين لي خلال فترة تدريبي ببرنامج الإقامة الطبية في تخصص الطب الوقائي وطب المجتمع وصفهم له بـ'الطبيب الذي ظلّ طريقه' أو 'الطبيب الضائع' بعدما قرّر اختيار الخوض في غمار المعلوماتية الصحية أثناء ممارسته كطبيب مقيم في الجراحة العامة، فتراه يتنقّل بعد ساعات مناوبته